الملاءمة

حيث أنه يتناسب مع كافة الأفراد والأعمار والمؤسسات.

المرونة

في توفير كل ما يحتاجه كل من له علاقة بالعملية التعليمية من مدارء ومعلمين وأولياء أمور وطلاب.

الخصوصية

خصوصية عملية التعليم والتعلم حيث تعتمد على ارتباط التعلم بحاجة المتعلم ودوافعه بما يتناسب مع قدراته ومستوى ذكاء كل دارس.

الإشعارات

متابعة كل شئ أولا بأول من خلال نظام متكامل للإشعارات حول الواجبات والاختبارات والنتائج. كل ذلك يصلك فى الحال على الجوال بكل سهوله ويسر.

التأثير

حيث يترك تأثيرا قويا في المتعلم من ثقة وحرية ومهارة بدون قيود.

النتائج فورية

وسريعة أي أنه بعد أداء الامتحان تظهر النتيجة فورية.

وسائط اتصال متعددة

تعتبر الوسائط التكنولوجية أدوات أساسية في التعلم عن بعد حيث تعتمد عليها في تنفيذ البرامج والمناهج والمقررات.

الارتقاء الوظيفي

فكل من فاته التعلم المنتظم التقليدي له فرصة التعلم من جديد بجانب عمله وهذا يساعد علي التطوير في العمل بشكل جيد.

المدراء

سيجدون هدفهم في إنشاء الهيكل الإداري الخاص بهم ومتابعة المراحل التعليمية المختلفة.

المعلمون

سيجدون بغيتهم في إضافة الشروحات والامتحانات والواجبات المدرسية، ومتابعة ترقى الطلاب في العملية التعليمية.

أولياء الأمور

لن يجدوا أي صعوبة في متابعة أبنائهم في أي وقت من أوقات السنة، لمتابعة الحضور والدرجات والمستوى العلمي لكل فرد من أبنائهم.

الطلاب

ولا شك سيمكنهم ممارسة أنشطتهم الحياتية مع التأكد من استطاعة مذاكرة كل الشروحات والدروس في أي وقت.