حيث أنه يتناسب مع كافة الأفراد والأعمار والمؤسسات.
في توفير كل ما يحتاجه كل من له علاقة بالعملية التعليمية من مدارء ومعلمين وأولياء أمور وطلاب.
خصوصية عملية التعليم والتعلم حيث تعتمد على ارتباط التعلم بحاجة المتعلم ودوافعه بما يتناسب مع قدراته ومستوى ذكاء كل دارس.
متابعة كل شئ أولا بأول من خلال نظام متكامل للإشعارات حول الواجبات والاختبارات والنتائج. كل ذلك يصلك فى الحال على الجوال بكل سهوله ويسر.
حيث يترك تأثيرا قويا في المتعلم من ثقة وحرية ومهارة بدون قيود.
وسريعة أي أنه بعد أداء الامتحان تظهر النتيجة فورية.
تعتبر الوسائط التكنولوجية أدوات أساسية في التعلم عن بعد حيث تعتمد عليها في تنفيذ البرامج والمناهج والمقررات.
فكل من فاته التعلم المنتظم التقليدي له فرصة التعلم من جديد بجانب عمله وهذا يساعد علي التطوير في العمل بشكل جيد.
سيجدون هدفهم في إنشاء الهيكل الإداري الخاص بهم ومتابعة المراحل التعليمية المختلفة.
سيجدون بغيتهم في إضافة الشروحات والامتحانات والواجبات المدرسية، ومتابعة ترقى الطلاب في العملية التعليمية.
لن يجدوا أي صعوبة في متابعة أبنائهم في أي وقت من أوقات السنة، لمتابعة الحضور والدرجات والمستوى العلمي لكل فرد من أبنائهم.
ولا شك سيمكنهم ممارسة أنشطتهم الحياتية مع التأكد من استطاعة مذاكرة كل الشروحات والدروس في أي وقت.